ما تسعي الية الماسونية العالميةوفكرة العالم الواحد وما يخفية الاعلام العالمي. مؤامرة العالم.
الماسونية و فيروس كورونا .
لاشك ان الماسونية العالمية الكونية تلقى بظلالها على أحداث مدينة ووهان الصينية. وتفشى فيروس كورونا فقد إجتاح العالم أمراض و فيروسات تنتشر و
تختفى فجأة مثل جنون البقر و الجمرة الخبيثة و مرض سارس و الأيبولا و إنفلونزا القرود و الخنازير و الطيور وغيرها من الأمراض الغير مفهومة
ليظهروا لنا الأن مرض الثعابين و الخفافيش بإسم فيروس كورونا .
والذي لاشك فيه أن كل هذه الأمراض و الأوبئة جميعها فيروسات مصنعة و معدلة وراثياً و أن الغرض منها هلاك البشرية كما هو موضح في ( التلمود) كما ذكرناها من قبل فى سلسلة الماسونية العالمية الكونية .!!
ليست هى محاولة لمكاسب مالية لشركات الأدوية العالمية التى تتبع الماسونية لتحقيق مكاسب مادية و الحصول على أموال العالم من خلال طرح دواء جديد لهذا الفيروس.
ويجب أن نعلم جميعا أن هناك مشروع بريطانى إسرائيلي لإنتاج فيروسات معدلة چينيا أى معدلة وراثياً تعمل على الچينات العرقية لقتل العرب
ويتم العمل على هذا المشروع فى معهد الأبحاث البيولوچية فى منطقة نيس تزيونا وهو يعتبر المركز الرئيسي لأبحاث إسرائيل السرية من الأسلحة الكيميائية و الجرثومية وهذا ماصرح به
الصحافى الأمريكى لويس توسكانو
صاحب كتاب الصليب المثلث والذى تم نشره فى عام ١٩٩٠ عن أسرار إسرائيل النووية حيث قال ليس لدي أي شك بأن إسرائيل تعمل على إنتاج
أسلحة بيولوچية وكان يشير إلى مصنع كبير يعمل بالقرب من حيفا تابع لجامعة إسرائيلية .
كما أن هناك شك كبير هو وقوف أمريكا وراء هذا الفيروس.
ودوافع إقتصادية حيث تخشى واشنطن عدم قدرتها على منافسة الصين أو اللحاق بها إقتصاديا كما أتهم زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسى فلاديمير جيرينوفسكى صراحة الولايات المتحدة الأمريكية بنشر هذا الفيروس
و يعتقد عضو سابق فى لجنة الأمم المتحدة للأسلحة البيولوچية إيغور نيكولين أن ظهور هذا الفيروس كورونا يمكن أن يكون نتيجة لتجربة سلاح بيولوچى أمريكى وهذا ما أكده القائد السابق لحلف الناتو چيمس ستافريديس فى مقال
له فى جريدة فورين بوليسى حيث حذر من أسلحة بيولوچية و أوبئة يمكن أن تقضى على خمس سكان العالم .
مما يؤكدانها تجارب جنود الدجال لتحقيق نبؤات التلمود فى النصوص التلمود.
وهذه هى بعض النصوص التلمودية التي يحاولون تحقيقها لكى يرضى عنم الرب و الرب فى التلمود هو طبعاً الشيطان .
(( قبل أن يحكم اليهود نهائياً يجب أن تقوم الحرب على قدم وساق و يهلك ثلثا سكان العالم و سيأتي المسيح الحقيقى و يحقق النصر القريب لهؤلاء اليهود )) .
(( فى ذلك الزمن ترجع السلطة إلى اليهود وجميع الأمم تخدم ذلك المسيح و سوف يملك كل يهودى ألفين و ثلاثمائة عبد لخدمته و لن يأتى المسيح إلا بعد إندثار حكم الشعوب الخارجة عن دين بنى إسرائيل )) .
إرسال تعليق
لو قرأت اترك انطباع وتعليق علي ما تريد معرفتة